السبت، 9 فبراير 2013

الطفــل والقــراءة الإبداعيـــة






نقطة الانطلاق إلى تنمية روح الإبداع عند الطفل تكون بالقراءة الإبداعية؛ فإذا كانت القراءة هي الوسيلة التي لا غنى عنها للإنسان، فهي تثري خبراته وتوسّع أفقه ، وتربطه بماضي أمته، وتجعله قادراً على فهم حاضره، والتخطيط لمستقبله ، فإننا في حاجة ملحة إلى ربط القراءة بقدرات التفكير الإبداعي، وبذلك تنتقل القراءة إلى مفهوم جديد، نحن في حاجة إلى القراءة الإبداعية لا لنجعل القارئ مستوعباً لما يقرأ أو نقَّاداً، بل إنها تتعدى ذلك كله إلى التعمُّق في النص المقروء، والتوصل إلى علاقات جديدة ، وتوليد فكر جديد للمشكلات، وتطبيق لهذه الحلول، والمقروء يجب أن يكون مصدراً للتفكير، والتغلب على ضغوط الحياة، والقراءة هنا لتركيب المعلومات والوصول إلى استنتاجات حقيقية عن الواقع.

نحن في حاجة إلى تدريب الأطفال خاصة الموهوبين على طرح الأسئلة حول المعلومات التي لم تذكر في النص، وإضافة فكر جديد ، وكتابة عناوين مختلفة لما يقرأ، وكتابة عدة نهايات لقصة غير مكتملة، وكتابة حلول متنوعة لإحدى المشكلات، وتوقع ما يمكن أن يحدث لإحدى شخصيات القصة، وذكر الأسباب المختلفة لوقوع حدث من الأحداث، وذكر أكبر عدد ممكن من الاستخدامات للأشياء ، والتنبؤ من خلال المعلومات المقدمة إليه ، وتوقع الاحتمالات، وإنتاج عدد كبير من الأفكار المرتبطة بالمقروء، والانتقال بالتفكير من مجال إلى آخر، وإنتاج فكر غير تقليدي.

إن القراءة الإبداعية تنمية للفرد، وتوسيع لقدرته العقلية وتفكيره؛ فالأفكار الجديدة التي يحصل عليها القارئ تساعده على توليد أفكار مبدعة؛ فهو ليس مستقبِلاً للمعلومات بقدر ما هو باحث مجرّب ومركّب، لديه القدرة على نقد ما يقرأ وتقويمه، إنه قارئ مفكر يكتشف التناقض في المعلومات والأسباب الكامنة خلف التناقض، ويصل إلى استنتاجات صحيحة، ويختار المناسب منها وينتقي ما يطبقه في حياته اليومية، فيصبح سلوكه في حالة من التطور الدائم المفيد، إنه قادر على التوقيع والحدس، قادر على تشكيل المادة المقروءة.

والقراءة الإبداعية تجعل المتعلم يتعمق المشكلات الدراسية، ويكشف الأسباب، ويربط بين المؤتلف، ويصنف المختلف، ويحوّر ويعدّل ويبدّل في المادة الدراسية مما يقوده إلى أصالة التفكير وامتلاك التعدد في وجهات النظر، فتصبح لديه الطلاقة والمرونة وأصالة التفكير، فيحل مشكلاته وكذا مشكلات المجتمع الذي يعيش فيه.

ويمكن تنمية القراءة الإبداعية بكثير من الوسائل والاستراتيجيات كالعصف الذهني، وطرح الأسئلة، والتنبؤ القرائي، وتنويع الحل، وتنمية التخيل، وحل المشكلات، والتعمق والانطلاق، وغيرها من الاستراتيجيات.

الاثنين، 28 يناير 2013

من الذي يساعد المعلم

التعليم في الوطن العربي
المعلم هو الوحيد الذي يعمل والكل ينظر اليه يشاهده او يقيمه
إضافة تسمية توضيحية
فالعامل ينظر اليك ليشاهدك
والمراقب ينظر اليك ليشاهدك
أما الوكيل يقيمك والمشرف يقيمك
من الذي يساعد المعلم

الأحد، 20 يناير 2013

شجعني أبدع


برنامج زيادة دافعية الطلاب للتعلم
شجني أبدع




أهداف البرنامج :


1.     زيادة دافعية الطلاب للتعلم
2.     زيادة مستوي التحصيل العلمي لدي الطلاب
3.     زيادة وعي أولياء الأمور في التعامل مع أبنائهم
4.     شعور الطلاب بالسعادة في المدرسة 
5.     
الفئات المستهدفة


فهم الطلاب لقدراتهم وامكانتاتهم وفهم أنفسهم وتحقيق ذواتهم
المشكلة : انخفاض دافعية الطلاب للتعلم

1.     الطلاب
2.     أولياء الأمور
3.    
الجهات المنفذة

المعلمون

1.     المرشد التربوي 
2.      المعلمون 
3.      الطلاب أنفسهم
4.    
زمن البرنامج
معاير التقييم
أولياء الأمور
                     : علي مدار فصل دراسي كامل
معاير التقييم     
                 علامات الطلاب في الامتحانات الشهرية والنصفي

أسباب المشكلة:

أولا\ أسباب تتعلق بالطلاب 
1.     تشتت الانتباه
2.     نسيان الواجبات المنزلية وإهمالها 
3.     الانشغال بالحديث مع الآخرين
4.     عدم اهتمام الطلاب بالتعليم وعدم معرفة قدراته وإمكانيته وميوله وهدفه في الحياة
5.      الشعور بالضغط النفسي نتيجة القيود المفروضة من الخارج
6.     غياب النماذج الحية الناضجة حتى يقلدها الطلاب
7.     التأخير الصباحي المتكرر لبعض الطلاب والغياب المتكرر
8.     يكون الطلاب في سن اقل من أقرانه
ثانيا: أسباب تتعلق بالأسرة(أولياء الأمور)
1.   توقعات الولدين المرتفعة جدا أو التوقعات المنخفضة جدا عن أبنائهم
2.   عدم اهتمام بعض أولياء الأمور بأبنائهم
3.    الصراعات الأسرية والزوجية
4.   النبذ والنقد المتكرر واستخدام أسلوب الشدة أو استخدام أسلوب اللين 
5.   الوضع الاقتصادي السيئ
ثالثاً :أسباب تتعلق بالبيئة المدرسية
1.   وجود إعمال إصلاح وبناء في المدرسة توثر علي انتباه الطلاب
2.   رتابة الجو المدرسي وإحساس الطلاب كأنهم بسجن
3.   استخدام العقاب البدني عند الرسوب في أي مادة 
4.    غياب الأنشطة الترفيهية والرياضية في المدرسة 
رابعاً :أسباب تتعلق بممارسات المعلمين
1.   عدم استخدام التعزيز لطلاب
2.    التركيز علي الدرجات بدل التركيز علي الأفكار واستفادة الطلاب واستخدام خصم الدرجات للعقاب
3.   عدم تحديد الأهداف التي يريد منهم تحقيقها
4.    الجفاف والجمود داخل الصف 
5.     قلة استخدام الوسائل التعليمية التي تثير الحيوية في الصف
1.   
خطة العلاج

حصر الطلاب الذين لديهم ضعف في التحصيل وضعف الدافعية عن طريق السجلات والمعلمين 
2.    عمل حصص توجيه جمعي لجميع الطلاب والتعرف علي أسباب قلة الدافعية لطلاب ومساعدتهم
3.     وغرس أهمية العلم والتعليم وأثره علي الطالب والمجتمع 
4.   عمل حصص إرشاد جمعي لطلاب ذو التحصيل المتدني وانعدام الدافعية لديهم
5.   عمل مقابلات فردية لطلاب متدني التحصيل والدافعية بشكل كبير لمعرفة أسباب كل طلاب علي حدا 
6.   عمل ندوات لأولياء الأمور لتوعيتهم بكيفية التعامل مع أبنائهم وخفض توقعات الآباء عن أبنائهم المرتفعة أو زيادة التوقعات بعض اولياءالامور عن أبنائهم 
7.   عمل اجتماعات مع المعلمين كلا علي حدا لتوضيح لهم كيفية التعامل مع الطلاب متدني التحصيل والدافعية وتوضيح له أسباب التدني والمساعدة في العلاج ومراعاة ظروف الطلاب أصحاب المشاكل في التحصيل والدافعية وحدثهم علي استخدام التعزيز والتحفيز المادي والمعنوي و توضيح أهمية الدرس في حياة الطلاب وتخصيص وقت يكون جزء من الحصة أو في الفسحة أو أخر الدوام لطالب المحتاج لتوضيح
8.   تفعيل حصص الرياضة والرسم والأنشطة اللاصفية والمكتبة عن طريق حملة للمكتبة وعمل دوري بين الفصول في كرة القدم والطائرة والتنس
9.   التعاون من مؤسسات المجتمع المحلي بتقديم المساعدة للأسر الفقير والطلاب ذا ت الاحتياجات الخاصة
10.                      إسناد تعليم ذو الاحتياج الخاص وضعاف التحصيل للمعلمين المتميزين
11.                     حدث الطلاب علي التعليم التعاوني حيث الطلاب المتفوقين يقدموا المساعدة لطلاب ذو التحصيل المتدني من خلال إرشاد جمعي لطلاب المتفوقين وتوجيه جمعي





الأحد، 6 يناير 2013

هل كل معلم مبدع قائد أم كل قائد تعليمي معلم مبدع

سؤال حيرني
هل كل معلم مبدع يصلح أن يكون قائد مبدع
أميل للاجابة بلا

لماذا لأن المعلم المبدع يتعامل مع أدوات تختلف عن القائد
فالمعلم يتعامل مع طلاب فقط
أما القائد يتعامل مع جميع مكونات العملية التعليمية من معلم وطالب وولي أمر وووووووو
فالقيادة هي فن معاملة البشر أو فن التأثير في ســلوكهم لتوجيه مجموعة نحوهدف معين .
ولكن لابد أن يكون القائد المهني معلم مبدع ففاقد الشيء لايعطية

فالقائد التعليمي لابد أن يتمتع بما يلي

•الكفاءة ( القدرة على تقديم الأفكار وفهم المشكلات وإصدار الأحكام والجرأة لإبداء الرأي والطمـوح)

•وجود المهارات العلمية والفنية اللازمة للعمل والصحة والمظهر

•صفات شخصية ( الإعتماد على النفس والنشاط والتعاون والبشاشة والمودة والعدل والحماس والتواضع ).

•صفات خلقية ( الأمانة والإخلاص والقدوة الحسنة )

•صفات إجتماعية ( مشاركة الآخرين في القرار وإحترام الآخرين وأن يقدر أعمال الزملاء ويثني على الجهود )
كما أن القائد التعليمي له أدوار عديدة 

الدور هو مجموعة الأنشطة أو السلوكيات التي يقوم بها القائد لتحقيق المتوقع في مواقف معينة

ومن المواقف

•إختيار الأشخاص المناسبين للأماكن المناسبة لهم

•تفقد العاملين وتقديم المشورة والنصح لهم

•تقديم التسهيلات البشرية والمادية والتي تساعد في تحقيق الأهداف التربوية

•دراسة قضايا الميدان وهمومه ومعوقاته كل حسب مكانه

•الموضوعية في تقييم المرؤوسين

•مشاركة العاملين أفراحهم وأتراحهم وجدانيا وليس إعلاميا !

• ترجمة العملية التعليمية إلى أرقام تبين الواقع الحقيقي

•تطوير العاملين بالبرامج التدريبية والتعليم المستمر وفق الأنظمة

•غرس روح الإنتماء والولاء للوطن وأهـــله

•إكتشاف الطاقات الإبداعية وتشجيعها والإستفادة منها لا تحطيمها !

•الإستعداد لمشاركة العاملين في تفويضهم بعض المهام وإتاحة الفرصة للمشاركة في إتخاذ القرار

•التـــــقــــديـــر والــثــنــاء لــــكل من يـــســـتحــق وإن كان بالكلمة الــطيبة !

وقال عليه السلام ( وما تواضع أحــد لله إلا رفعــه )

فمن تواضع رفعه الله ومن إستكبر أذله الله ورحمك الله ياعمر فقد قال رضي الله عنه

( حاسبوا أنفـســكم قبل أن تحاسبوا ) وأخبرنا أن من الهلاك إعجاب المرء بنفسه .

الثلاثاء، 1 يناير 2013

أنت معلم فأنت مبدع

http://www.youtube.com/watch?v=t9zSVpUI5Lw

الاثنين، 24 ديسمبر 2012

المدرسة الرقمية




هل المدرسة الرقمية حقيقة أم خيال

هل يمكن تنفيذه أم من الاوهامهل هو عملية مفيدة للطالب أم ترفيه زائد

كان العلم ومازال وسيبقى السر الكامن وراء تقدم الأمم وتفوقها، وتستمر المساعي حثيثة لإيصال العلم للمتعلمين وفق أفضل السبل والتقانات الممكنة.
في الماضي كان المعلم ينقل العلم إلى المتعلم عن طريق الشرح له والرد على استفساراته أي عن طريق المحادثة بينهما، وبالتالي كان عدد المستمعين للمعلم الواحد محدوداً. بعد ذلك أتت مرحلة (ثورة) القراءة – الكتابة حيث أصبح من الممكن لأعداد كبيرة أن تتلقى العلم من المعلم. في هذه المرحلة كانت التقانات المتاحة هي القلم والورق ولاحقاً الصحافة المطبوعة.
    تلت هذه المرحلة مرحلة (ثورة) التجمعات التعليمية (المدارس والكليات) والتي تميزت بتجمع الطلاب والأساتذة والموارد الأكاديمية مع بعضها، فقد استقطبت هذه التجمعات الطلاب والأساتذة من مسافات بعيدة عنها مما مكنهم من التفاعل فيها تلقائياً. كما تم في هذه المرحلة تجميع وتنظيم الموارد الأكاديمية في أقسام تخصصية، وكانت التخصصات تتطور مع الزمن وتنقسم إلى أقسام فرعية أكثر تخصصية. في هذه المرحلة كانت التقانات المتاحة هي قاعات المحاضرات والمخابر والمكتبات.
    في الوقت الحالي يمكن اعتبار المرحلة (الثورة) الثالثة قد بدأت  ، وهذه المرحلة ما هي إلا نتاج للعصر الإلكتروني الرقمي وما يقدمه من تقانات: شرائح السيليكون، أجهزة التلفون، آلات الفاكس، الكاميرات الفيديوية، الحواسب، وسائل الاتصالات وما تستخدمه من تقانات الألياف البصرية و الأقمار الصنعية، وسائل تخزين المعلومات، الشبكات حول العالم وخاصة الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) 
     ويمكن ببسـاطة القول بأن عالم اليوم هو عالم مليء بالصـور والصوت عبر الوسـائل المخـتلفة( تلفزيون، راديو، حواسب، جرائد، مجلات، إعلانات)، ويمكن وصف الثقافة المعاصرة بأنها ثقافة القراءة – الكتابة عن طريق الوسائط    
ومن المتوقع أن يحدث العصر الرقمي ثورة في التعليم حيث تمكن تقانات هذا العصر الطلاب من أن يصبحوا أكثر نشاطاً وأكثر استقلالية في تعلمهم. فالإنترنت سوف تسمح بإقامة تجمعات ذات بنى معـرفية جـديدة يمكن فيها للأطفال وللبالغين في أنحاء العالم من أن يتعاونوا وأن يتعلموا الواحد من الآخر 
وسوف تسمح الحواسب للطلاب بتحمل مسؤولية التعلم عن طريق الاستكشاف والتعبير والتجربة. وهذا سينقل دور الطالب من كونه "متلقن" إلى "متعلم" ودور المعلم من "خبير" إلى "متعاون أو موجه".
حول هذه الأفكار تتمحور البنية التعليمية لهذه المرحلة، حيث أن المعرفة ليست فقط عملية نقل من الأستاذ إلى الطالب وإنما أيضاً الكيفية لتلقي الطالب لهذه المعرفة من الناحية الذهنية. وهنا يقترح إيجاد اتصال قوي بين "ما يتم عمله" و"ما يتم تعلمه": فالنشاطات مثل "عمل"، "بناء"، "برمجة" تؤمن وسيلة غنية للتعلم، وتمكن الطلاب من حمل مسؤولية أكبر في العملية التعليمية.
من ناحية ثانية فإن أحد التطبيقات الهامة لتقانة الحاسب هو المحاكاة، فالمحاكاة الحاسبية تمكن الطلاب من استكشاف ظاهرة ما تكون كلفة العمل بها –في حال عدم استخدام المحاكاة- عالية، أو يكون من غير العملي البتة العمل بها خلال الدرس. ويمكن التأكيد بأن أعمال المحاكاة فعالة لأنها تؤمن أداة توجيه جيدة للطلاب لفهم ومكاملة ما تعلموه.

تدور نقاشات في أنحاء العالم المختلفة حول التقانات الجديدة ودورها في المجتمع وارتباط مدرسة المستقبل بهذه التقانات.  ففي الاتحاد الأوربي أقر رؤساء دوله في اجتماعهم في لشبونة في آذار 2000 بأن " الاتحاد الأوربي يواجه تغيراً مفاجئاً ناجماً عن العولمة والاقتصاد الجديد المقاد بالمعرفة ً ووضعوا أمامهم هدفاً اسـتراتيجياً رئيسياً هو " أن يصبح اقتصاد الاتحاد الأوربي الأكثر منافسة وديناميكية وقيادةً بالمعرفة في العالم، قادراً على النمو بشكل مستمر مع فرص عمل أكثر وأفضل وتماسك اجتماعي أقوى "
ل

الخميس، 10 مايو 2012

التعليم في مصر تدمير وليس تعليم


التعليم في مصر تدمير وليس تعليمهل يوجد تعليم في مصر.........................................للاجابة عن هذا السؤال ننظر الى شباب مصر المرصوص في الشوارع...................................................................................لعلاج مشكلة التعليم لابد ان نغير الهدف من العملية التعليمية ليكون الهدف هو بناء الشاب المصري الحديث المتسلح بالعلوم العصرية والمهارات الازمة للعملوليس اخراج الطالب الحافظ فقط التعليم في مصر يعتمد بشكل أساسي على التلقين 

ومن اسباب تدهور التعليم

جعل الاختبارات التحريرية (المكتوبة) المصدر الوحيد لقياس التحصيل بل وفي كثير من الأحيان تتحول إلى الغاية من التعليم
النفور من طرق التدريس الحديثة
اهمال الوسائل التعليمية 
عدم الاستخدام الفعال للتكنولوجيا الحديثة مثل الحاسوب و الإنترنت

مشكلات خاصة بالمعلمين:
انخفاض دخل المعلمين مما قد يدفع البعض للتوحه للدروس الخاصة أو عدم الاهتمام الكافي بالعمل في المدرسة
بعض المعلمين غير مؤهلين للعمل
عدم اعطاء المعلمين التدريب الكافي للوقوف على أحدث طرق التدريس و الجديد في مجال التعليم
بعض المعلمين ليسوا قدوة حسنة للطلاب
عدم القدرة على جذب انتباه و اهتمام المتعلمين

مشكلات خاصة بالمتعلمين و أولياء أمورهم:
عدم احترام المدرسة أو المعلمين بسبب الدروس الخصوصية التي تقدم المعلومات على طبق منفضة
فقدان الأمل في إصلاح التعليم
عدم تعاون أولياء الأمور مع المؤسسات التعليمية


مشكلات خاصة بالمناهج الدراسية:

حشو المناهج بما لا يفيد المتعلمين

بعد المناهج الدراسية عن المجتع المحلي للمتعلم

عدم مواكبة المناهج للتكنولوجيا الحديثة